السعودية تتصدر استثمارات رأس المال الجريء بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنمو قوي
المؤلف: «عكاظ» (جدة) @Okaz_online08.21.2025

تتصدر المملكة العربية السعودية بلا منازع المشهد الاستثماري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، محافظة على ريادتها من حيث حجم الاستثمارات الجريئة. ففي النصف الأول من عام 2025، استأثرت المملكة بحصة الأسد، مستقطبة 56% من مجمل الاستثمارات الجريئة المتدفقة إلى المنطقة.
وتكشف الأرقام والإحصائيات الصادرة عن منصة "ماجنيت"، الخبيرة في تحليل بيانات الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن بلوغ حجم الاستثمار الجريء في المملكة العربية السعودية حوالي 860 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025. ويمثل هذا الرقم قفزة نوعية ونمواً ملفتاً بنسبة 116% مقارنة بالعام السابق، ويتخطى بذلك إجمالي حجم الاستثمارات الجريئة التي استقطبتها المملكة طوال عام 2024 بأكمله.
ويشير التقرير إلى تسجيل صفقات الاستثمار الجريء رقماً قياسياً جديداً خلال الفترة المذكورة، حيث بلغ عدد الصفقات 114 صفقة، مما يعكس زيادة ملحوظة بنسبة 31% على أساس سنوي.
ويعزو التقرير هذا الازدهار المطرد إلى الدعم المتواصل والفعال من صناديق الثروة السيادية، بالإضافة إلى الزخم الإيجابي الناتج عن فعاليات ومبادرات مثل برنامج LEAP، وبرامج المراحل المبكرة التي تحظى بدعم كبير من صناديق ومسرعات الأعمال الحديثة.
وبرزت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية بحجم استثمارات وصل إلى 447 مليون دولار، محققة بذلك نمواً قدره 84% مقارنة بالعام السابق، وبعدد صفقات مماثل للمملكة بلغ 114 صفقة.
وتكشف الأرقام والإحصائيات الصادرة عن منصة "ماجنيت"، الخبيرة في تحليل بيانات الشركات الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن بلوغ حجم الاستثمار الجريء في المملكة العربية السعودية حوالي 860 مليون دولار خلال النصف الأول من عام 2025. ويمثل هذا الرقم قفزة نوعية ونمواً ملفتاً بنسبة 116% مقارنة بالعام السابق، ويتخطى بذلك إجمالي حجم الاستثمارات الجريئة التي استقطبتها المملكة طوال عام 2024 بأكمله.
ويشير التقرير إلى تسجيل صفقات الاستثمار الجريء رقماً قياسياً جديداً خلال الفترة المذكورة، حيث بلغ عدد الصفقات 114 صفقة، مما يعكس زيادة ملحوظة بنسبة 31% على أساس سنوي.
ويعزو التقرير هذا الازدهار المطرد إلى الدعم المتواصل والفعال من صناديق الثروة السيادية، بالإضافة إلى الزخم الإيجابي الناتج عن فعاليات ومبادرات مثل برنامج LEAP، وبرامج المراحل المبكرة التي تحظى بدعم كبير من صناديق ومسرعات الأعمال الحديثة.
وبرزت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية بحجم استثمارات وصل إلى 447 مليون دولار، محققة بذلك نمواً قدره 84% مقارنة بالعام السابق، وبعدد صفقات مماثل للمملكة بلغ 114 صفقة.